امتازي اليوم
في وجداني
أمتاراً في الموعد
زي الشهور والأعوام
كما كان في الأمس غداًلقياك
يانبع الحواجز والإجتياح
كما غضبة القدم ارتطاماً
في الحواجز مهرة المسابقات المطلية
بقرع الكؤوس أتربة من خياشيم النشوة
بما أبحرت بكل صياغات كبوة
رسمت المواكب الحية
تركض في عشب
من الغمام
استل من دلالك
سر الهودج في
السنام المنير
رديفة حرف من
خلفي ومن أمامي
قطعت سير العبر
في معانيك لحاظي
طابع من الظواهر
صادر ووارد
أنت الكوكب الدري
في مخازن شدوي بك
أوتاراً بركن المقام العاري
أوطاناً من مسقط الإستقطاب
إن لفي حضن الأقلية
رمقت في خيامك
نن الجاليات في رسائل
وسعت من غربتي طوبى لي أنت
لي فيك من غلبة عهدي بك
كرسي الهز الذي استولى
على حياتي لست ذاك الكائن المستقر
حتى أوشوش فيك من الأصداف
جغرافيا الصحف من مشيتك
على وجنتي بالصدى تارة
ثم وجه الشذى
سفيرة القناديل
أشعلت من الفتيل وأنا
منك بين أروقة
من الأبجدية قنصل
الغور في القراءة
شغفي أنت المستمر
كما المضارع
إن شئت سميه
من العناوين
سواقي من الإعراب
خطاك نبتت
على شفاهي
بالعذوبة
أورقت ما دق ومااستبان
رحلتي في الحي اللاتيني
قابليني باللاهوت
سمراء اليمامة
في وشاح من
رواية السرد
من بدني لهضابك
تعالي بظهرك
لي فيك مدن
التتويجات
نعاسي كما
المحفل
الماسوني
لاتيقظي في
إلا الإشارة
عيني في عينيك
زوجتها كما
فهمها سليمان
تعالي نمارس
من الأجرام السماوية
همزة من تحت
في حق الجفاف
كذلك سولت لي
روحي في الحارات
أنت عبلة وأنا عنترة
كفى لي جمع الجمع
ليوم في ضميري
أنت بشخصك
صك تبوأته
على قفا فخري
بين وجنتيك
سياق من لها
طلاب من برلمانات
سيارة أنت في محرابي
فطرة وبراءة
تعالي في
خواطر تجوالي
لقد جسدت لك
من سلوكي بك
كل المستحيلات
السبع أن أفارق
سماءك أو في
الوسائد
أرض كحلك
المقيم
على الغصون
ثمارك التي
نزلت لتحكي
على لساني
ترجمات
من الجوع و
سفر العطش
لعمرك تتطورت
ديمومة الحدث
الرباني من ولهي بك
هذا أكبر هذا أصغر
تيممت على ضوء
الإرتواء والشبع
لاتظني بي الظنون
إنها فاصلة ونواصل
بعدها كل حل وترحال
مستفتحاً بالتي
هي أم النساء
أنت مهابة وجمال
أنى لي أن أستبدل
الأدنى سراب القرب
بدونك بالذي فيه
من خير البعاد
تصورات السين
في نماء السنابل
حقلك الوارف
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق