عيناها نافذةٌ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 1/8/2018
وتَتَّسِعُ الكلماتُ وَسْعَ البَحر، وتَشمَخُ كالنَّخيل، إذا ما لامَسَها صوتُ الوطنِ الجميل.. تَغدو نَبِيذِيَّةَ الرَّوَائِح، مُزهرةَ المَلامِح.. ما بينَ الأوطانِ واللّغةِ عِشقٌ قديم، لُغةٌ عيناها تُطِلُّ على بيتٍ هناكَ لم يَزلْ على الذّكرى مُقِيم، تَصِيرُ مَوجاتِ موسيقا، تَدُقُّ أجراسَ الحقيقة؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق