ما زلت أبحر في هواك
متيما
و أجوب دنيا الحالمين
بوحشة
فلكم تقاذف موج حب
رائع
ما تم بين مشيئة
ومشيئة
الموج يعلو مغرقا
آمالنا
ويسوق ما يجنى بنظرة
درة
وعدا تدور حروفه في
سرعة
يبني العلى بتحية
و إرادة
هذي فلسطين التي أحيا
بها
هي مرفئي و سفينتي
و محبتي
و القدس تاجي يعتلي
بشهامة
والمسجد الأقصى عبير
قضيتي
أ . محمد أمين عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق