أنا وعسكري.............
في عسكري.....بأن التعب
فلتعلمي... ..
أنا والجنودُ
فداكِ.... .
حلّي القيود
تعيقني
لا تطلقين البوح
وسطَ سماكِ
قولي....حديثاً مقتضب
مهما فعلتِ
إنني أهواكِ
همساتكِ نغمُ
يطوفُ بخاطري
وأنا أقاتلُ
ساعياً للقاكِ
لا تكتبي عن غزو
يضرب عسكري
إنَّي رفعتُ رايتي
مستسلماً لهواكِ
أما تريني
جئتُ نحوكِ حاملاً
قلبي.....
وراية عسكري لأراۤكِ
إن كنتُ في عينيكِ
أبدو حالماً
فأنا وقفتُ
منادياً عيناكِ
حوريةُ انتِ
ملكتِ مهجتي
فمتىٰ يكونُ
الود في مسعاكِ
مجنونةُ أنتِ
وحبكِ ذلني
الله لو شارت
علية يداكِ
قسماً.....
أبثُ الشوق نحوكِ عازما ً
فحكايتي.......
تأمل تكونُ معاكِ
ردي الجيوش حبيبتي
فأنا أسيرُ....عاشقُ لشذاكِ
بقلم/محمد جاسم الرشيد
٢٠١٨/٩/٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق