مشيت هناك
تواعدنا أن نلتقي
هناك ...
مشيت
بخطوات العمر الثقيلة
أجرها
على أرصفة السنين
إنتظرت...
و إنتظرت
لكن ضاعت إنتظاراتي
و تاهت عن القلم عباراتي
تكسرت على حجر الوجع
أمنياتي
لم أعد أهتم بما مضى
ولا بما هو آت
إنتظرت ... و إنتظرت
عدت
وأمسيت وحيدا
وهي لم تأت.
الإمضاء: عادل الدبابي/ أحمد حمودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق