بيني وبينكَ ألف عام من السُّكونْ
وقتها أتهتكَ أنتَ ومن أكونٔ
يغشى الضَّياعُ على حواسي
ويتملَّكني برؤيتكَ الجنونْ
في عينيكَ بريقٌ يذيبُ القوافي
ويصهرُ النَّدى متمرداً في المزونْ
غالبني الشَّوقُ وفي النَّفسِ جوى
فارتعشَ لرؤيتكَ القلبُ والعيونْ
دعاء عادل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق