ا شْــنُــقُــونِــي عِـنْـد جذع تلكم النخلة
عند باب حارتي
و ارْسُمُــوني نقْشًـا أزلِـيًـا على جدرانها
و اتركوني لِلأُنْـسِ مـع ذِكْـريـاتِي لـلصِــبـــا
لــمُــغــامــراتِــي في الــهــوَى
لــقصصي التي هي الداء و الدواء
لملحمتي التي بطلتها عشيقتي العصماء
اشْــنُــقُــونِـي
نــاشَــدْتُــكُــمُ اللَّــه و لا تــظْــلِــمُــونِــي
فــمــا عــاد يــقْــوى علــى اصطباري جُــنُــونِـــــي .
بقلم الأستاذ / مسعود بلخير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق