عيناه تؤلم قلبى
فحين تدمع أشعر كان قلبى ينشطر
وحين تلمع كان الفرح ينتشر
صوته ياتى من روحى
واحساسة كأنه بداخل النفس
يعطينى دون ان اطلب
ويلهمنى دون ان أشعر
التحف به روحا
ويكون لذاتى سندا
رجل من زمن المعجزات
لا يبحث عن الذات
ولكن ينشر الخير
ويأتى بفرحتى دون ميعاد
امانى حماد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق