_ وَلَهُ عاشق ! ________ حسين ابو الهيجاء _ .
أوضَحَتْ نارُ خدّهِ
للعاشقينَ
حُجةً في السجود ..
للتقديسِ
و أقامتْ للعاشقينَ
خيرَ فتوى
في جواز ..
سلب النفوسِ
لابساً من بهاءهِ ..
ثوب بدرٍ
و من الخيلاء ..
حالة الطاووسِ
و شهدتُ من خدهِ
وسناه
كيف يكسو البدرُ ..
نور الشموسِ
و الثُريا ولّتْ
و مالت الى مغربها
فكانت ..
كالطائح المنكوسِ
لا يُلام العُشاق ..
في تلَفِ ارواحهم
ففي العشقِ ..
بذلُ النفوسِ
نظروا ذلك الجمال ..
َ نفيساً
فخاطروا …… بالنفيسِ !!
________________ حسين أبو الهيجاء __ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق