الأحد، 30 سبتمبر 2018

الشاعرة ميسا مدراتي

ولازلت
..  ..  ..  .. 
ولازلت...
احتسي شوقي
مدادا ليبقى رمقا ..
اسد به جوع روحي  ..
الى ان تعود
... ... ...
اتاني ..
اتاني ربيعي ...
...    ...   ...

تعال تعال ..
تسلل شرفتي...
انا اهذيك..
بروحي..
واتلمسك ...
رغم ظلمة غرفتي...
انا لاار اصبعي ...
لكن ذراعاك
لفت اضلعي
.... .... ....
وتهاديت
عروسا ازف اليك
في تلك الليلة..
واشعلت
شمعة فرحي.. وتنهيدي
الوح ...ألوح
... ... ...
بكلتا يدي..
تمسك بي..
انا لااتوازن ...
ساعدني قليلا ..
قلبي وصل قمة
الاهتراء...
وتحشرجت كلماتي ..
في نايات حزني...
... ... ...
وكاني استسلمت ..
لحتفي المؤلم ...
كنت انتظره ..
بين..
دهاليز ظلمة الحيطان ..
واسوار البيبان....
انا اغفو في ذهول....
يمكن في ثبات ...
او اعود للحياة.....
فانا اركب دوامة ..
المستحيلات...
ال
م..س..ت..ح.. ي..ل..ا..ت..

ولاتنفعني ايا ..
من الاهات ..

#ميسا مدراتي#

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق