سَأَلُونِي وَين رَاحُوا أَحبَابَك .?
قُلت :
لَو كَانُوا أَحبَاب ..
مَا تَرَكُونِي وَرَاحُوا.!
وَلَو رَاحُوا غَصْب ..
دَلُّونِي كَيْف اللقى للدمعوع م العُيُون رَاحُوا.!
وَمَهمَا بيكيت الزَّمَان عَ الفِرَاقِ ..
لَ اِلبَكِي يرَيِّحنِي وَلاَ هُم حِ يَرتَاحُوا.!
بقلمى : محمد إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق