زهوري
برغم العواصف
باقية. ..
تعانق سيلا
من عواطفي
جارف...
لتحكي لصبح
عشق المساء
الوارف. .
وعطر الورد
الذي اضحى
من قهر ااالزمان
خائف. ..
وحلما جميلا
غدا في جلسات
النساء سوالف. .
قد اقسموا
وقلبي ااالجريح
الا ينحنوا
لهول العواصف
لان موطني
دفئا يحنوا علينا
اذا دنت منا الكوارث
لان موطني
ابي واخي ودرعا
بالدفئ علي وارف
لهذا زهوري باقية
برغم العواصف
ودمع القلب
يحكي مالهم
وماليه. ..
فيا الله
فلتجري الجارية
فوطني الحبيب
افديه بالروح وبماليه
30/ 7/ 2017
محبكم عاشق زبيد
يوسف سالم سعيد المقوت
الاثنين، 30 يوليو 2018
الشاعر يوسف سالم سعيد المقوت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق