اشتاااقك الآن..
فهل وصلك همساً من حنينى؟!. ..
كأن ذكراك سكيناً بين أضلعى
كلما جاءنى الليل قطع لى وتينى
لتنزف الحروف
بأوراقى بجنون تبكينى
فتخيب مكابرتى وتخلف ظنونى
ويبيت حتى درب رحيلى ...بك ينادينى
والساعات تسألنى ..وثوانيها تناجينى
والشوق بأحضان قلبى طفلا صغيرا
يبكى .. ويضنينى
لاشئ يرضيه ..لاشئ يسكته ..
كأنه يهوى أنينى.
فلو مر على خاطرك
من الحنين شئ
أعلم..
ان هواك الآن مثلى
يميتنى .. ويحيينى ..
بقلمى .. حنان محمد ندا ❤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق