بقلم // عمرو طه
اللقاء قد لاح برؤية اغلي العشاق
من تأخذ القلب بلهفة وكل اشتياق
حين أتذكرها ينتهي المداد والاوراق
ابحث بعينيها فاجد دوما الاشتياق
اترك أقلامي وانظر بعين المشتاق
أتأمل عيونها وأري سمتها البراق
فتتوه افهامي بأميرة العشاق
تكتب بحرفها فتنير ليلا غساق
فأرى الجمال بوجهها الجلي البراق
أين أنا من تلك العالية بحبها السباق
حين اذكر غرمائي اعتقد باني في سباق
و لكني ثقتي بمحبوبتي انها لا تبدل الاتفاق
سأظل انثر حبها دوماً بقصائدٍ لا يمحيها الفراق
بقلم // عمرو طه
الجمعة، 31 أغسطس 2018
الشاعر عمرو طه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق