الأحد، 2 سبتمبر 2018

الشاعر ابوسيف المجبري

في وطني الحب علامه
ترى شروق الشمس بإبتسامه
وازدهار الورد في بستانه
جميل المنظر ما أجمل ألوانه
حلت عليه غيوم الحرب و ألقت على قلب الوطن أكفانه
رحلت البسمه من على الوجوه
حتى طفلي الرضيع ماتت أحلامه
قبل أن تنبت في وطن ضاعت أماله
بأيد أًناس لم يكترثوا لحاله
و أصبح وطني جريح
فمن يداوي ألامه؟
ابوسيف المجبري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق