إني لأعلن أنني أحبهما
دجلة والفرات
وأحب ما بين الفراتين
وأحبه كل العراق
ﻻ تسألو ماذا تحب به
بل فاسألوا كيف المذاق
أسمعت في روما العظيمه
أعلمت ما بيزنطه ما كانت أثينا
قد كان قبل ذلك كله
والدهر سجل من قديم
هنا سومر هنا أكاد
هنا بابل
هنا كانت وما زالت
هنا بغداد
هنا بغداد هنا بغداد
عاهد اسية
من الأرشيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق