الأحد، 31 مارس 2019

الشاعرة صافي على

تسكنني اللامبالاة يا أمي...أضناني العد و الإنتظار
حتى ذبلت...

نسيت و تناسيت و مضيت...
كيف كان الإحساس في آخر مرةً؟ احاول استذكاره 
أين أنا يا أمي؟
من أنا؟

قطعت رصيف الأرض أغوتني الغيمة كأنها الوعد الأصدق في واقعي..

تناديني واحدةً تلوَ الأخرى و أغفو بأحضانها...
هل أخطأت عندما أردت ان أرى الاشباح ملونة؟

#  صافي على

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق