تسكنني اللامبالاة يا أمي...أضناني العد و الإنتظار
حتى ذبلت...
نسيت و تناسيت و مضيت...
كيف كان الإحساس في آخر مرةً؟ احاول استذكاره
أين أنا يا أمي؟
من أنا؟
قطعت رصيف الأرض أغوتني الغيمة كأنها الوعد الأصدق في واقعي..
تناديني واحدةً تلوَ الأخرى و أغفو بأحضانها...
هل أخطأت عندما أردت ان أرى الاشباح ملونة؟
# صافي على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق