*** قالت ***
جدار الشوق يكاد ينقض
ومأذن الحنين تحتضر
فأذن أيها المؤذن لعاشق
حی إلي العناق
والهمس بالخلوات
توضی برحيق
ثغر باسق
تعطر بندی الجبين
أقم الجدار
أسدل الستار
أحی الليل متعبدا
بمحراب عذارء
مسها الشوق والحنين
/ محمد عمر /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق