أيها الشوق لم أزل
كاتما فوق مهجتي
كل ما دار بيننا
من حديث وآخر
تلك قصة الأمل
كان طيفها جميل
تعترينا مواجعي
بين صمت وصوته
يحرق القلب عنوة
نسأل البلبل الذي
قد رءانا على الشجر
نكتب الحب أحرفا
والذي كان رائقا
بعدما طال صمته
ورجعنا الى الأجل
د.عبد الخالق صلال الموح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق