أخاف الصدمات......
رويداً....رويداً...
ادخل إلى كلِّ تفاصيلي
أسقط شعرك عليَّ مطراّ
عطراً.....
اهمسني و أطربني
فأنا ياحبيبي غير قادرةٍ على الاستيعاب
أثمل من حرفين...
و أتوه ببحرِ عينين ....
رويداً....... رويداً......
ياحبيبي عليَّ....
لا توقظ الطيور من غفلتها
و تشعل من نثر الرماد جُلَّ الحرائق
رويداً....... رويداً
أخشى من جنونك
لا توقظ الزهر في أحضاني
دعني أهوى رائحة عطرك
و زهرتين ارجوانيتن من جنى زهرك
دع أناملي تتنفس سحرك
المس على مهلٍ شوق أصابعي
و أنا أستنشق ضوع وردك
لا تأتي مثل ربيع بلادي دفعةً واحدةً
تعال إليَّ كما عهِدتكَ رويداً.. رويداً
فأنا بحبكَ اكتفيت
و لشوقِ الليالي
أعلنت انهزامي
بحرفين من نظم اسمك
رويداً..... رويداً.....
فأنا أخاف جنون الربيع
ببستاني
فيا حبذا لو تقطف أزهاري بتحناني
فأناااا أحبك.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمي جهينة الجندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق