......اهداء.....الى.....الشاعرة.......
..........اللؤلؤة.....المكنونة.........
............قصيدة....ديار...الاحبة....
.....جءت....اليكى...يادار............
........يشدنى...شوق....ووفاء....
.....جءت...اليكى...ولاءا....لمن.....
.........يستحق....منى....الولاء.....
.....جءت....بعد...ان....شاء........
..........لنا...القدر...ما.لا.نشاء....
.....كل....شبر...فيكى...يا دار....
..........كان...لنا...فيه....لقاء....
.....كم...تبادلنا...فيه....كؤوس.....
........الهوى...وتبادلنا...العطاء.....
.....كم....راقصتنا....النجوم.........
..........وزينت....السماء...........
.....وكم...غنى..لنا....قمرنا........
.........واسعدنا....القاء.............
.....والنظرات...من...حولنا......
.......وهمسات....كل...الغرباء.....
.....وقصة...حبنا....تروى.........
.........للعشاق..فى....حياء........
.....ماذال.....هواكى.....فى......
.........صدرى.....وقبلة....المساء...
....وبقايا.....عطرك......على........
.........كتفى...يا اغلى...الاحباء.....
.....وبريق.......عينيكى.......
.........وهمسك....فى....رجاء.....
.......ان...انتظر...وانتظر......
.........لنكمل...روعة...اللقاء....
.....ماذلت....اذكر.....حبيبتى.....
........لحظات...وداعنا...كل...مساء...
.....والان...انا....يادار....امامك...
..........دخيلا....من...الدخلاء.....
......جءت....انعى.....عمرى....
..........الضاءع....فيكى....هباء....
.....هل.....تذكرين.....يا دار......
..........عيون.....الرقباء..........
.....كم.....سخرنا....منهم.....
...........كل.....مساء.......
........ولكننا.....لم.....نكن......
..........فى.....حبنا...بالحكماء.....
.....ففقدنا....كل.....ما.نملك.....
........الا.....الكبرياء..............
....كبرياء.....لجريح....لم........
........تسل....منه....الدماء......
.....وها ..انا......ارقب...الدور....
.......ادارى....خجلى...فى...حياء....
.....من...عيون...الناس.....من.......
........الجدران...من..ذاك...البناء....
......جءت......يا دار....ربما......... ....تبكين....من...اجلى...ذات..مساء..
الأحد، 20 أغسطس 2017
الشاعر ،، حسين كمال
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق