في الأعماق؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الجمعة 1/3/2019
شيءٌ يَمشي مَعَنا، في الجفونِ في دَمِنا، لَعَلَّها أغانٍ للأرضِ للمِيلاد.. ترسو بنا تلك الأغاني وراءَ الغَيمِ، تُسافرُ كالشُّعاع كالشِّراع، والجَمْرُ يَثْقُبُنا، يَلتَهِمُنا الضَّياع.. في الأعماقِ حُزنٌ ومَسافات، وبعضٌ مِنْ أُمْنيات، تملؤُها رياحٌ ودِيمَة، عَزيمَةٌ ولا هَزيمَة؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق