الاثنين، 1 أكتوبر 2018

الشاعرة رحيمة حزمون

عشقت وصلها
و قلبها يأبى وصالي
ناديتها
لكنها تأبى سماعي
حاولت إقناعها
لكن نفسها تأبى الإصغاء
ماذا أفعل والقلب يأبى النسيان
احبها رغم كبر العناد
ليتها تعرف أنها تسكن الفؤاد
ويصعب عليَّ نسيانها
وهي تسري كالدم في عروقي
ستظل بقلبي
ولن أسمح لغيرها
أن يسكن مضغتي
و يعزف آهاتي
وستعرف يوما أني أحبها
وما أحببت قبلها أي انسان

رحيمة حزمون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق