ياأهلَ الغرامِ لله نُصحاً أرشِدُوني
كيفَ السبيلُ و لها كُل إنقِياد
تالله عشتُ بِها جنةَ خُلدٍ
والآنَ أكداراً و لوعةَ فُؤاد
ويحَ قلبيَ أرجو مِنهُ نِسياناً
يُخالِفني ليسَ آبهاً بِقسوة البُعاد
لُجلِجَت الكَلماتُ في ذِكراَها
لِذِكراَها تنتفضُ أرواحاً و أجساد
أيا عقلاً في هَواَها دَخلَت ثُبَاتاً
كُن او لا تكُن لا تبقى على حِياد
في مَيادينِ النوَى خَاَرت أسلِحتي
اوكلتُ شَكوايَ لربَ العرشِ و العِباد
سمير . ع . مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق