وبكيت حبا كان...
يوما مهجتي...
مضى عني بعيدا...
خلف أسوار الزمن...
توارى تحت التراب...
ومازالت ذكراه!
تؤلمني كثيراً ...
تدميني تبكيني...
تأخذ الفرح مني...
فتموت الضحكه!
على شفتاي!
وتكوي دمعة من...
عيني مهجتي...
وأفوق من تيهي...
على ابتسامه...
حين أذكر حبها...
كان حلما وما الحياة...
اللا وهم وسراب...
أتسائل بعد الرحيل...
هل سيأتي مثلها...؟
أو شيئ قليل...
من حبها...؟
والزهور حولي كثيره...
ليس كشذي عطرها...
مازال رحيقها...
يملأ صدري طيبا....
ويبقى السؤال؟؟
لماذا رحلت ولم ...
يرحل حبها ...؟
بقلمي /سيد الحلواني
الاثنين، 29 أبريل 2019
الشاعر سيد الحلواني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق