*** أنا وطني ***
وقفت عند
حدود الوهم
أطالع أمسي
أشرع لشعاع
الصمت نافذتي ...
لطالما كنت
وكان البؤس
يضنيني
يخنق حكايتي. ..
وحدي
أقاتل السراب
أجافي نومي
ووسادتي ....
أرافق أحزاني
أدفن في صحراء
الظلم إبتسامتي. ...
في وطني
الإنتظار
رفيقي وحدتي
وعقارب ساعتي. ...
حتى القدر
يعتذر دوما
ودوما يؤخر
موعد جنازتي. ....
مسعود زبيشة سطيف الجزائر
09 فيفري 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق